أصدقاء القصة السورية

الصفحة الرئيسية | خريطة الموقع | مكتبة الموقع | بحث | مواقع | من نحن | معلومات النشر | كلمة العدد | قالوا عن الموقع | سجل الزوار

إصداراتي الأدبية

أكثر من 25 مليون زائر، لموقع القصة السورية، رغم إنشغالي بالكتابة للثورة السورية، خلال الأعوام العشرة الأخيرة

يَحيَى الصُّوفي

SyrianStory-القصة السورية

الثورة السورية | ظلال | معاصرون | مهاجرون | ضيوفنا | منوعات أدبية | دراسات أدبية | لقاءات أدبية | المجلة | بريد الموقع

 

 

السابق أعلى التالي

التعديل الأخير: 04/09/2022

الكاتبة: أميمة بنت منور البدري-السعودية

       
       
       
       
       

 

 

نماذج من أعمال الكاتبة

بطاقة تعريف الكاتبة

 

 

 

 

بطاقة تعريف الكاتبة

 

• من مواليد مدينة جيزان جنوب المملكة العربية السعودية
• بكالوريوس إدارة أعمال – كلية الاقتصاد والإدارة – جامعة الملك عبد العزيز بجدة - عام 1414 هـ0
• دبـلـوم تربوي عام – جامعة أم القـــرى بمكة المكرمة- عام 1421 هـ
• تحضر حالياً لنيل درجة الماجستير من جامعة أم القرى بمكة المكرمة بقسم الإدارة والتخطيط التربوي .
• تعمل في كلية التربية للبنات بجازان .
• عملت محررة بجريدة الجزيرة لمدة أربعة أعوام سابقة .
• أديبة وقاصة في عدة صحف محلية 
• صدرت لها مجموعة قصصية بعنوان ( للشمس شروق ) من إصدار نادي جازان الأدبي – عام 1426هـ - 2006م .
• رئيسة مجلس إدارة جمعية الملك فهد الخيرية النسائية بجازان منذ خمسة أعوام وحتى تاريخه
• عضوة في الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان .
• عضوة عاملة في الجمعية السعودية للإدارة .
• عضوة عاملة في الجمعية السعودية للعلوم التربوية والنفسية ( جستن ) .
• عضوة في اللجنة النسائية بنادي جازان الأدبي .
• عضوة في صالون المها الأدبي بجدة .
• عضوة في اثنينية عبدالمقصود خوجة بجدة .
• عضوة الأكاديمية الدولية للتدريب والتطوير INTRAC .

• تشارك في بعض المواقع الأدبية والثقافية
• شاركت في إحياء عدة أمسيات قصصية
• شاركت في العديد من اللقاءات والأمسيات الأدبية والاجتماعية والتربوية .
• حصلت على العديد من الهدايا ودروع التكريم وشهادات التقدير من عدة جهات.

زيارة موقع الكاتب     مراسلة الكاتب                                        للتعليق على القصص      مواضيع أخرى للكاتب

نماذج من أعمال الكاتبة

آدم

إنسان

تقاسيم الحياة

مواسم الفرح 

اليتيمة

مذكرات سيدة محترمة

 

مواسم الفرح*

 

الإهداء

إلى المطر بعد الجدب،. وإلى الأمل يعد اليأس، إلى البراعم التي تحاول أن تنبت بشموخ.. رغم صلابة الأرض.

 

 

-يا جزيرة الحب والسعادة .. غادرتك مساء ليلة أربعاوية .. شاحبة الوجه من آذار .. حملتني مراكب الشمس إلى جهة غير معروفة ليست على الخارطة .. وفستانيّ الأبيض كما الثلج يفترش المكان .. ونجوم السماء تتهاوى .. وطائر النورس يحلــق فوقي .. والحضور مركزة أبصارهم .. وبجانبي لا أعلم من أو ماذا ؟ .‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍

 لحظتها شعرتُ أن روحي تغادرني .. وأنني أغادر الكون ..

والمركب السرمدي يتهادى وسط البحر بكآبة .. وربان المركب – مركبي – كان وحشاً ذا مخالب فولاذية .. متعطشاً للدماء الحمراء ..

وعديمة اللون .. المالحة .. رّبان مركبي كان وحشاً أرقطاً .. أحدب الظهر .. عريضاً .. وبعين واحدة ..

في غرفة ضيقة أسفل المركب تفوح عفونة .. جلستُ القرفصاء على سرير مكسور الظهر .. والهواجس تقتحم رأسي .. " أبديّ هو الحزن .. أبديّ هو الألم " كانت دموعـــي " أسيداً " يحرق وجنتيّ .. والباب الصدئ يصدر صريراً هزّ قلبي و أرجف أعماقي .. وحشي يدخل عليّ بمنظره المقزز .. خانقاً بقبضة يده زهرة غضة .. وباليد الأخرى هرة مسالمة لا تموء .. ولكنها تصرخ وتستغيث .. كان صراخها يشرخ صدري .

-معك أتجرع العذاب حتى الثمالة .. أُلسع بالنار حتى العظم .. والدمـوع عنواني ومشاعري كشعلة خبتْ !...

-كنتْ تمارس نرجسيتك المتعـنجهة ضدي باستمتاع عجيب .. تلقنني الأوامر فأنصاع كآلة .. ليس ضعفاً .. لا .. ولكنها الطبيعة  .

إلى الوراء عدتُ بالذاكرة .. حيث واحتي الخضراء .. حيث تركت جزيرتي مختارة ...

" .. وفي عز الأمان .. ضاع مني الأمان .. "

 

تقافزتْ صور عدة أمام مخيلتي .. أفكار شيطانية تحتويني : أخنقه .. أزرع السكين في صدره .. حتماً ستنكسر .. أ ... أ .. ؟

-فجر يوم:

من على سطح مركب الموت .. رميتُ جسدي المنهك حد التعب .. دخل إلى معدتي ماء مالح .. سبحت بكل همومي .. بكل الآمي .. بكل عذاباتي .. كانت تدفعني بقوة إلى الشط .. إلى النجاة .. كنت أشعر أن البحر وهو يلامس جسدي .. يلامس أعماقي .. ويداوي كل جراحي النازفة .. في داخلي إصرار على إعلان مواسم فرح لا تنتهِ ..

ومن على طرف الشاطئ .. وقفتُ أستمع لأمواج البحر .. كانت تعزف أحلى النغمات .. لا أعلم لم شعرتُ أنني أذوب فيها و معها حد التلاشي ....

عن يميني كانت طيور النورس تحلق .. والمركب يجاهد الموت .. ويسكن في أعماق البحر ..

1409/5/6هـ

*القصة حائزة على الجائزة الثانية  –  مناصفة - في مسابقة القصة القصيرة بنادي جازان الأدبي لعام 1415هـ0

 

 

تقاسيم للحياة*

 

 (1)يـتـيـمـة

 

 

رمقتْ السماء بنظرة .. ومضتْ إلى كهف عميق .. تدك الأرض بقدميها .. تفتش في خبايا التراب .. عن أم .. أو جزء من أب .. !  !

 

 

 (2)رائحة الدخان

 

 

كنّا في مكان غريب .. وأرض غريبة .. وبشر غرباء .. ودخان .. وذكريات من لهيب انطفأ .. نظرتُ إليها .. أومأتْ برأسها متسائلة : -

ماذا هناك ؟

قلتُ : أريد أن يطفئ الموج هذا اللهب .. فيغمر الأرض .. وتخضّر المساحة .. أريد دفق أمان .. وبعض من وطن .. !  !

 

 

 (3)نهاية

 

 

تأكل النيران الفتيل .. تخمد .. ويخمد كل شيء 00!!

 

 (4) احـتـراق

 

 

ما أتعس الدنيا .. إذا احترقت زهراء العمر ..!!؟

 

 

 (5)  الليلة الأخيرة

 

 

صدقني لم أعدْ أذكر تلك الليلة .. كل ما أذكره أنها كانت قاتمة .. كئيبة .. مخيفة .. كليلة خسوف ..

أتذكر فقط أنها الليلة الأخيرة .. لبشاعتك .. ووحشيتك ونهايتك في حياتي .. رجلاً .. وزوجاً ..

- سألوني : إن كنتْ في وعيك .. أو خارجاً عن الوعي .. صدقني لا أتذكر .. كل ما أذكره يدك التي كانت تهوي كالمطرقة ..

صبيحة تلك الليلة .. لملمتُ أشيائي .. وصوري .. وأوراقي .. وبعضاً من آدميتي ..

ورحلتُ من حياتك للأبد .. وبقيتْ أنت تبكي وتنشج .. ببشاعة .. ! ! 

 

 (6) زهرة

 

 

... زهرة نديّة .. لم تتجاوز ربيعها السابع عشر ..

سألوها : هل تكرهينه ؟ .

أطرقتْ رأسها .. وقلبها .. ودموعها .. وقالتْ في صوت يشبه القوة : -

كلاّ ..... بل احتقره .. والاحتقار ابلغ من الكُـره ! !

 

 (7) القرار

 

.. كل الوجوه صِفر .. حتى وجهك .

**********

كتبت بين أعوام 1412 و 1417 هـ

 

 *القصة حائزة على الجائزة الأولى – مناصفة - في مسابقة القصة القصيرة بنادي جازان الأدبي لعام17/1418هـ .

أضيفت في08/05/2007 / * خاص القصة السورية/ المصدر الكاتبة

 

 

 

إنسان

 

همستْ إليه.. وقالتْ:

أنتْ تمنح حياتي معنى آخر ..

كلماتكْ .. تنزل في نفسي برداً ..

وسلاماً ..

ابتسامتكْ .. تحيل ظلامي .. نوراً .. وضياءاً

 و ليلي أقماراً .. ونجوماً ....

أنفاسكْ .. تعطر الأجواء ..

همساتكْ .. تشعل حرائق قلبي ...

العمر معكْ ....

ثوانٍ لا تنسى ..

تمنحني مذاقاً آخراً ..

للحب .. للصداقةِ ..

للأيـــــام ..

أنتْ.. تغير مجرى الدم في عروقي ..

وسريان النبض في شراييني ..  !!!!!!!

توقفتْ هي عن الكلام ..م م م ..

تمدد هو .. واسترخى .. ا ا ا ا ..

ثم قالتْ:-

 هل أنتْ كذلك ؟-

أم .. أنني أنا ..

التي صنعتُ منك ذلك ؟..

أميمة البدري - جيزان 

 

 

آدم

 

أنتْ ..

.....

.....

......

............

أثبتْ حسن النوايا ..

و الأفـعـال ‼..

أميمة البدري - جيزان 

 

 

اليتيمة

 

-في المدرسة يفرح الجميع ..

إلاّ .. أنا .. ! !

-في الطابور يقفنْ بملابس زاهية .. نظيفة ..

..    إلاّ .. أنا ..

.. في الفسحة .. يأكلن  طعامهن..

و أنا .. يأكلني الجوع....

..في الفصل .. تسأل المعلمة ...

لا أحد يجيب .. إلاّ .. أنا  !  !

.. في مجلس الأمهات ..

تحضر كل الأمهات ...

إلاّ .. أمي .... ! !

أميمة البدري - جيزان 

 

 

مذكرات..  سيدة محترمة...

                                       

 

الإهداء: إلى المرأة..  والمرأة الوحيدة..  فقط !

 

اليـــوم .. شعرتُ برغبة في البكاء ... وجدتُ بعض الوقت .. فبكيتُ كما لم أبكِ من قبل ..

بلل دمعي المنشفة التي كنتُ ألف بها وجهي .. بكيتُ .. وبكيتُ .. وبكيتُ .. الحسرة تأكل جزءاً كبيراً من قلبي ..

انطفأت الكهرباء ... فأزداد الجو لهيباً .. الهدوء يخيم على المنزل الخاوي ... إلاّ من جسدي .. وبقايا روحي .. والخادمة ..

اختلط دمعي بعرقي .. أحاول أن امسحهما .. الجو في الجنوب صيفاً .. لا يطاق .. لقد قرأتُ في جريدة اليوم أن صيف هذه العام أشد حرارة .

يتساقط .. العرق .. والدمع .. والدم .. !

دقات الساعة .. تزيدني بكاءاً ..

تمضي الساعات والأيام ..

والسنوات ..

تمزق الهدوء .. رنات الهاتف ..

 منْ يكون .. ؟

-منْ تكون .. ؟

-لا أحـــد ..

عاودتْ هدوءها .. وبعض بكاؤها تقلب صفحات دفترها : -

-اليوم كان بطيئاً ... مرّ وقت طويل و لازالت الساعة التاسعة صباحاً ..

-في السادسة والنصف أكون أول الحاضرات .. العم محمد..

والخالة آمنة يفتحان .. بوابة المدرسة..

حيث أذوب .. وتذوب كثير من آلامي ..

دفتر الحضور .. أمامي ..

تدلف الوكيلة ...

-صباح الخير ..

-أرد بابتسامة ..

تندلق باقي الوجوه .. الناسخة .. والمعلمات .. ثم المشرفة الاجتماعية .. دائماً متأخرة . !

بعض الوجوه كئيبة .. وأخرى سعيدة .. وبعض العيون سهرانة .. وأخرى تنطلق منها نشوة الشباب والفرح بالوظيفة الجديدة .. أوقع للجميع في دفتر تحضـير الدروس

.. " كل صفحة تحمل توقيعي الجميل " ..

-كما تقول إحدى المعلمات  –

جو الفرح .. والحياة .. يملآن أرجاء المدرسة ..

 

في السابعة .. وكل النفوس راضية .. ُيقفل الدوام .. ونضع الخط الأحمر.. يقولون عني شخصية إدارية فريدة ..

لقد صقلتني أيام الدراسة وسنوات الخبرة كثيراً ..

..  يا لها من سنوات ..

.. تعيد رأسها إلى الوراء .. تتراخى قليلاً ...

الخالة آمنة تضع بعض أغصان الريحان على المكتب .. ترتبها .. هكذا اعتادت منذ ثمانية وعشرين عاماً ..

.. يختلط صباحي .. بالروح .. والريحان ..

تسرح بخيالها ... سنوات من النجاحات المتتالية .. وشهادات التقدير .. وحسن القيادة .. والإدارة .. والإرادة ..

كانت هذه المدرسة حين تسلمتُ إدارتها تتكون من فصلين .. أولى ابتدائي.. وخمس معلمات .. وركن صغير مقصف للمدرسة .. وتراب يزكم الأنوف .. في القرية البعيدة .. عن مدينتي التي أسكن بها ..

ومضتْ السنوات .. وكبرت المدرسة .. وازداد عدد الطالبات وتعبد الطريق المؤدي إلى القرية ..

قطع تفكيرها صدى صوت جرس انتهاء الحصة الأولى .. " لابد من الخروج للجولة الصباحية " .. المكان هادئ .. المعلمات في حصصهن ..طالبات القرية يبدين أكثر انفتاحاً وبهاءاً .. تتبدل الأحوال .. والعلم نور ..

 

يمضي اليوم .. ككل الأيام .. وككل السنين ..

تعود للمنزل .. تدخل غرفتها وحيدة .. تغفو ..

عندما تستيقظ في الخامسة مساءاً تبدأ لتخطيط العمل في اليوم التالي ..

-كيف تشيع الفرح و التفاؤل في معلماتها ...؟ .

-كيف تكون عملية أكثر ؟ .

-كيف تسعد طالبات القرية و ماذا ستقدم في حفل مجلس أمهات الطالبات ؟ .

.. كل ذلك كانت تخططه في دفترها ...

تعاود القراءة .. تتوقف ..تقلب صفحات دفترها ...

غصة .. تذبح تجاويف صدرها .. وتقرأ : -

-في السابعة عشر:  كنتُ شابة جميلة .. يتوق للاقتران بها كثير من الشباب ..

-في التاسعة عشر:  الدراسة .. أولاً ..

-في الثانية العشرين : تخرجتُ من الجامعة .. وحصلت على وظيفة .. أصبحت معلمة وبدتْ قامتي .. أكثر طولاً ...

-في الرابعة والعشرين: ما كانت عائلته تليق بي وقال أهلي : " أن أصله ضعيف " ..

-في الخامسة والعشرين: كان أسمراً .. وشكله ..غير جميل .. ؟ .

-في السابعة والعشرين: أصبحتُ مديرة للمدرسة ..

-في الثامنة والعشرين: كان متزوجاً.. ولن ابني سعادتي على تعاسة امرأة أخرى ولو أموت وحيدة .. وبمعنى آخر لا أرضى أن أكون الزوجة الثانية!!..

-في الثلاثين:  كان أقل مني تعليماً .

-في الثانية والثلاثين:  " بدأت المدرسة تكبر .. تتوسع .. وتتشعب .. وكذا أفكاري " ..

-في الخامسة والثلاثين:  لم يطرق بابي طارق .. عدا والدتي وطرقاتها على باب غرفتي لإحضار كوب الشاي .. وبعض من النظرات التي تشعرني بالتلاشي ثم دعوات متتالية .. إلى أن يغيب صوتها ..

-في السادسة والثلاثين:  كان رجلاً كبيراً ..تجاوز الخمسين .. وكنت أنا قد تنازلتُ عن بعض شروطي .. إلاّ أن أكون الزوجة الثالثة !.

-في السابعة والثلاثين:  كان حفلاً كبيراً لتكريمي على جهودي وتضحـياتي .. وتميزي ..ووحدتي .. !!.

-الجميع صفق ليّ بحماس .. إلاّ واحدة ..

.. أمي .. !!

-في الأربعين:  مات أبي .

-في الثانية والأربعين:  بدأت أنطفىء .... !!

-في الخامسة والأربعين:  ما الذي تريده المرأة بعد هذا العمر ؟..

-في الثامنة والأربعين:  كان من العيب لسيدة في مثل عمري أن تتزوج الآن ..

لقد مضى العمر ...

 

-في الخمسين:  كنت أخطط لجعل مدرستي ....... !!!

-في الثانية والخمسين:  ... ..!! ...

-في الخامسة والخمسين:  كان حفل تقاعدي وخروجي من هذه الحياة وحيدة إلاّ من شهادات التقدير ودروع التكريم .. وسجل حافل ... حافل بالعطاء .. .. وأجيال... تلي ... أجيال ...

..تصفق ...

كلهم يصفقون .....

إلاّ .. واحدة ....

............................

......لم تكن هذه المرة ....

إلاّ .. أنا....

إلاّ .. أنا .... ؟؟!!!!!

جازان

من مجموعتها القصصية: للشمس شــروق – الصادرة عن نادي جازان الأدبي

 

أضيفت في 08/05/2007/ خاص القصة السورية / المصدر: الكاتبة

 

كيفية المشاركة

 

موقع  يرحب بجميع زواره... ويهدي أمنياته وتحياته الطيبة إلى جميع الأصدقاء أينما وجدوا... وفيما نهمس لبعضهم لنقول لهم: تصبحون على خير...Good night     نرحب بالآخرين -في الجهة الأخرى من كوكبنا الجميل- لنقول لهم: صباح الخير...  Good morning متمنين لهم نهارا جميلا وممتعا... Nice day     مليئا بالصحة والعطاء والنجاح والتوفيق... ومطالعة موفقة لنشرتنا الصباحية / المسائية (مع قهوة الصباح)... آملين من الجميع متابعتهم ومشاركتهم الخلاقة في الأبواب الجديدة في الموقع (روايةقصص - كتب أدبية -  مسرح - سيناريو -  شعر - صحافة - أعمال مترجمة - تراث - أدب عالمي)... مع أفضل تحياتي... رئيس التحرير: يحيى الصوفي

الثورة السورية | ظلال | معاصرون | مهاجرون | ضيوفنا | منوعات أدبية | دراسات أدبية | لقاءات أدبية | المجلة | بريد الموقع

Genève-Suisse جنيف - سويسرا © 2021  SyrianStory حقوق النشر محفوظة لموقع القصة السورية