أصدقاء القصة السورية

الصفحة الرئيسية | خريطة الموقع | مكتبة الموقع | بحث | مواقع | من نحن | معلومات النشر | كلمة العدد | قالوا عن الموقع | سجل الزوار

إصداراتي الأدبية

أكثر من 25 مليون زائر، لموقع القصة السورية، رغم إنشغالي بالكتابة للثورة السورية، خلال الأعوام العشرة الأخيرة

يَحيَى الصُّوفي

SyrianStory-القصة السورية

الثورة السورية | ظلال | معاصرون | مهاجرون | ضيوفنا | منوعات أدبية | دراسات أدبية | لقاءات أدبية | المجلة | بريد الموقع

 

 

السابق أعلى التالي

التعديل الأخير: 04/09/2022

الكاتب الكبير: فوزي المعلوف / 1899-1930

       
       
       
       
       

 

 

نماذج من أعمال الكاتب

بطاقة تعريف الكاتب

 

 

 

 

بطاقة تعريف الكاتب

 

هو فوزي بن عيسى إسكندر المعلوف (1317-1348 هـ/1899-1930 م) شاعر لبناني رقيق.

ولد في زحلة في 21/5/1899. أتقن الفرنسية "وهو زهرة منتقاة من الطبعة النبيلة في أمته، إذ يمتُّ بنسبه إلى أسرة عريقة في القدم، أنجبت الشعراء والمؤرخين والكتبة". فوالده عيسى اسكندر المعلوف هو العالم المؤرخ والعضو في ثلاثة مجامع علمية، منها المجتمع العلمي العربي بدمشق. ووالدته عفيفة كريمة إبراهيم باشا المعلوف. وأخواه شفيق صاحب "ملحمة عبقر" ورياض، وهما شاعران.

أما أخوالـه الثلاثة: قيصر وميشيل وشاهين، فهم شعراء مجيدون، ساهموا في الحركة الأدبية والصحافية العربية الحديثة.‏

 

كان قيصر المعلوف المولود عام 1874 رائد الصحافة العربية في أميركا الجنوبية، حين أصدر في سان باولو عام 1898 جريدة عربية باسم "البرازيل".‏

وكان ميشيل المعلوف مؤسس "العصبة الأندلسية" في سان باولو عام 1932، وهي رابطة أدبية ضمت عدداً من كبار الشعراء والأدباء المهجريين، وأصدرت في العام التالي لتأسيسها مجلة ناطقة باسمها هي مجلة "العصبة".‏

 

في وسط هذه البيئة الثقافية الراقية تجلّى نبوغ فوزي المعلوف، وظهرت عليه علائم العبقرية في سنٍّ مبكرة، فقد بدأ القراءة في الثالثة، وأحسنها في الخامسة، وراسل أباه من زحلة إلى دمشق في الثامنة.‏

 

درس في الكلية الشرقية بزحلة، ثم انتقل في الرابعة عشرة من عمره إلى بيروت ليتابع دراسته في مدرسة الفرير. واشتغل بالتجارة متنقلاً بين لبنان ودمشق. وفي الوقت نفسه كان يكتب في الصحف اللبنانية والسورية والمصرية.‏

 

وفي يوم السبت 17/9/1921، أبحرت به سفينة الغربة من بيروت، قاصداً أخواله في البرازيل، وحط به الرحال في سان باولو (صنبول)، يمارس فيها وفي ريودي جانيرو أعمالاً صناعية وتجارية.‏

 

في المهجر "رأى حوله نخبة من أدبائنا الشباب، وكلُّهم يحنّون إلى الوطن العربي الأم، ويتألمون لما كان يعانيه من جور المستعمرين وطغيان الحاكمين، فتأججت مشاعرهم، وثارت فيهم الحمية العربية، وفاضت قرائحهم الخصبة بنفثات أدبيّة حيّة، وبشعر قومي فيه الجزالة وفيه الحنين وفيه النقمة والثورة على الغاصبين"(9). فغلبت عليه نزعته الأديبة، وانغمس في الأجواء الثقافية السائدة، وظهرت آثاره الشعرية في كبريات الصحف العربية في الوطن والمهجر. كما نشر معظم أعماله مترجماً في الصحف الأجنبية. ودعي لإلقاء شعره في المحافل الأدبية

من آثاره

سقوط غرناطة

شعلة العذاب

أغاني الأندلس

من قلب السماء

على بساط الريح

بين الطيور

نماذج من أعمال الكاتب

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضيفت في 25/05/2006/ خاص القصة السورية

 

كيفية المشاركة

 

موقع  يرحب بجميع زواره... ويهدي أمنياته وتحياته الطيبة إلى جميع الأصدقاء أينما وجدوا... وفيما نهمس لبعضهم لنقول لهم: تصبحون على خير...Good night     نرحب بالآخرين -في الجهة الأخرى من كوكبنا الجميل- لنقول لهم: صباح الخير...  Good morning متمنين لهم نهارا جميلا وممتعا... Nice day     مليئا بالصحة والعطاء والنجاح والتوفيق... ومطالعة موفقة لنشرتنا الصباحية / المسائية (مع قهوة الصباح)... آملين من الجميع متابعتهم ومشاركتهم الخلاقة في الأبواب الجديدة في الموقع (روايةقصص - كتب أدبية -  مسرح - سيناريو -  شعر - صحافة - أعمال مترجمة - تراث - أدب عالمي)... مع أفضل تحياتي... رئيس التحرير: يحيى الصوفي

الثورة السورية | ظلال | معاصرون | مهاجرون | ضيوفنا | منوعات أدبية | دراسات أدبية | لقاءات أدبية | المجلة | بريد الموقع

Genève-Suisse جنيف - سويسرا © 2021  SyrianStory حقوق النشر محفوظة لموقع القصة السورية